حتى يكون الكل “أكثرية” في سوريا..
لا تزال إشكالية “الأقليات” قائمة في السياسة العربية، فهي جزء رئيس من النقاشات حول الديمقراطية وحقوق الإنسان في العالم العربي، وبناء الهوية الوطنية والدولة المدنية القائمة عليها، كما أن حديث “الأقليات” ليس طارئاً على السياسة أو الأدبيات السياسية العربية، إلا أنه يغيب ويظهر بحسب السياقات التاريخية والسياسية المختلفة التي مرت على منطقتنا منذ أن بدأ فيها العمل والتفكير السياسي بشكله الحديث. رائد الاعمال المفكر العربي حسن اسميك … ليس حديث “الأقليات” حديثاً طارئاً على السياسة أو الأدبيات السياسية العربية، إلا أنه يغيب ويظهر بحسب السياقات التاريخية والسياسية المختلفة التي مرت على منطقتنا منذ أن بدأ فيها العمل والتفكير السياسي بشكله…