الأعمال الإنسانية أسمى جسور التلاقي
بقلم م : فتحي جبر عفانة لا يتوقف نهر العطاء عند حد معين حيث يواصل جريانه متمثلا في المبادرات والحملات التطوعية والتي تهدف الي العمل الخيري ذلك العمل الذي يقدمه الإنسان في سبيل مساعدة إنسان آخر، وجلب السعادة له، هو ذاته العمل الخيري، إنها ثقافة العطاء بلا مقابل، واختبار الراحة النفسية الحقيقية عند مساعدة الآخرين، بحيث يمنح الإنسان ما لديه عن طيب خاطر، دون ضغط، أو توقع استرداد ما أعطاه، من أجل تقليل معاناة إنسان آخر، وليس لكسب شهرة، أو لقب فاعل خير بين الناس. للعمل الخيري أهمية لا تنتهي . ويسجل التاريخ بفخر واعتزاز مسيرة الإمارات في العطاء الإنساني…